السعودية – DW – 2006/3/30
  1. تخطي إلى المحتوى
  2. تخطي إلى القائمة الرئيسية
  3. تخطي إلى المزيد من صفحات DW

السعودية

دويتشه فيله٣٠ مارس ٢٠٠٦
https://p.dw.com/p/86nG
الفمنتخب الوطني السعودي لكرة القدمصورة من: picture-alliance/ dpa

الطريق إلى بطولة العالم

لم تشكل مباريات التصفيات عائقاً أمام تأهل السعوديين إلى بطولة العالم لكرة القدم. فقد اجتاز المنتخب السعودي منافسات التصفيات بإصرار وثبات، وكللت جهوده في النهاية بصدارة المجموعة (أ) بعد فوزه على كوريا الجنوبية.

نجوم الفريق

إلى جانب اللاعب المخضرم سامي الجابر، الذي تمكن من تسجيل هدفين في بطولات العالم لكرة القدم الثلاث التي شاركت فيها السعودية، يرتكز الفريق العربي على أداء كل من المهاجمين محمد الشلهوب وإبراهيم الشهراني، بالإضافة إلى النجم ياسر القحطاني البالغ من العمر 24 عاماً والذي يعد أغلى لاعب سعودي على الإطلاق، وذلك بعد أن قدر نادي الهلال قيمته بعشرة ملايين دولار.

المدرب

لا تعتبر وظيفة مدرب المنتخب السعودي منصباً ثابتاً. فماركوس باكيتا المدرب الحالي للمنتخب السعودي هو المدرب الخامس عشر منذ عام 1994. وفي ديسمبر 2005 خلف باكيتا الأرجنتيني كالديرون في تولي شئون المنتخب. ويحلم مشجعو الفريق بتحقيق عدة انتصارات في بطولة العالم لكرة القدم 2006 في ألمانيا، وذلك بعد أن تمكن المنتخب السعودي تحت قيادة كالدرون من التأهل بارتياح إلى البطولة.

مسيرة المنتخب السعودي في بطولات العالم السابقة

تشارك المملكة العربية السعودية للمرة الرابعة في بطولة العالم لكرة القدم. وكانت سابقتها الأولى في المشاركة عام 1994. أما مستوى المشاركات فكان كالتالي:

مونديال 1994: الدور ثمن النهائي

مونديال 1998: الدور الأول

مونديال 2002: الدور الأول

جدول مباريات الفريق في الدور الأول:

14 حزيران/يونيو 2006: تونس - السعودية في ميونيخ

19 حزيران/يونيو 2006: السعودية - أوكرانيا في هامبورغ

23 حزيران/يونيو 2006: السعودية - إسبانيا في كايزرسلاوترن

مقر الفريق أثناء البطولة

يخيم المنتخب السعودي أثناء البطولة في مدينة باد ناوهايم الواقعة بولاية هيسن الألمانية.

حظوظ المنتخب السعودي في المونديال

"من الممكن للأمور أن تتحسن فقط" إنه شعار المنتخب السعودي في البطولة. يغلب على المنتخب السعودي التفاؤل في أن يكون أدائه هذه المرة أفضل عن أدائه في البطولات السابقة ، لاسيما بعد الخسارة الفادحة التي منى بها بعد هزيمته 8:0 في الأول من حزيران/يونيو 2002 أمام ألمانيا، و وكان ذلك في المونديال السابق الذي شهد أسوء مشاركة لفريق العربي، والذي عاد إلى بلاده دون أن يحصل على أي هدف أو نقطة بعد مباريات الدور الأول في البطولة. وبعد مرور أربع سنوات على هذه المشاركة يتوقع المرء أن يلعب الفريق السعودي بصورة أفضل.