"بكين 2008"... العدسة كانت هناك – DW – 2008/8/15
  1. تخطي إلى المحتوى
  2. تخطي إلى القائمة الرئيسية
  3. تخطي إلى المزيد من صفحات DW

"بكين 2008"... العدسة كانت هناك

دويتشه فيله + وكالات (م.س.ح)١٥ أغسطس ٢٠٠٨

تشهد دورة الألعاب الأولمبية المقامة حالياً في بكين إحراز ميداليات ذهبية وتسجيل أرقام عالمية جديدة. عدسات المصورين رافقت الرياضيين في طريقهم لتحقيق حلمهم وجمعت لكم أجمل الصور لتتمتعوا بمشاهدتها.

https://p.dw.com/p/Exx9
البحرين أثناء عرض افتتاح الألعاب الأولمبية في بكين.صورة من: picture-alliance/ dpa

سباق نحو العدسة

Olympia 2008 100m Hürdenlauf der Frauen Sonja Kesselschlager
صورة من: AP

يبدو أن لعدسات المصورين جاذبيتها الخاصة لدى الجنس اللطيف، لدرجة أن العداءات يتسارعن للوصول إليها وحجز مكان أمامها. العداءة الألمانية سونيا كيسلشلاغر تتوسط العداءات في سباق مع الزمن للوصول إلى العدسة.

المصارع الكوبي ميجاين لوبز

Panoramaformat Mijain Lopez aus Kuba gewinnt Gold im Ringen
صورة من: picture-alliance/ dpa

المصارع الكوبي ميجاين لوبز في وزن 120 كيلوغراماً سعيد بميداليته الذهبية بعد أن صارع البطل الروسي وتغلب عليه.

الشراسة ليست صفة رجولية خالصة

Olympia Finale der Frauen im Judo 70 kg
صورة من: AP

غالباً ما يكون العنف والشراسة صفة مقصورة على الرجال، ولكن الألمانية أنيت بوم حاولت أن ترينا الوجه الأخر للحقيقة، ففي نزالات الجودو لوزن 70 كيلوغراماً (للسيدات طبعاً) فازت أنيت على الأمريكية روندا روسي بعد أن طرحتها أرضاً.

عصر السرعة

BdT Fechterinnen bei Olympia
صورة من: AP

السرعة مطلوبة في كل شيء، ولها في الرياضة معنى مميز. ففي رياضة المبارزة قد يؤدي التباطؤ إلى إلى خسارة نقطة غالية، تكلف المبارز ميدالية غالية لبلاده. لذلك قررن المبارزات في الصورة تسريع وتيرة اللعب لإلحاق أكثر عدد ممكن من الإصابات بالخصم. لكن هل لا يزال بامكان الحكام احتساب النقاط لكل مبارز؟

"عش الطائر" الصيني ألهبته المفرقعات

BdT Feuerwerk bei Eröffnungsfeier Olympia 2008
صورة من: AP

بإجماع دولي كبير نال حفل الافتتاح لدورة الألعاب الأولمبية في بكين ثناء المراقبين والمشاهدين، الذين بُهروا بالألعاب النارية الخلابة التي بددت سواد ليل بكين الحالك الظلمة وحولوت الليل إلى النهار. مما دفع سكان بكين إلى مغادرة منازلهم والخروج لمشاهدة السماء المضاءة بأجمل الألوان، حتى الطائر المسمى الملعب باسمه هجر عشه في انتظار انتهاء الألعاب الأولمبية ليعود إليه في وقت لاحق.